Al Masar is pleased to announce the opening of the upcoming 4th Solo Exhibition by the renowned and talented Artist, TAREK MONTASSER (B.1970), Titled: GEOMETRY OF CHAOS, on Sunday 12th May from 6:00 to 9:00 PM… The Exhibition will showcase his recent Abstract works, in a series of Contemporary gestural, geometric, and calligraphic patterns, inspired by Islamic Art and architecture.
GEOMETRY OF CHAOS
This is a series of gestural, geometric, calligraphic patterns, attempting to bridge the precise, meditative, intricacy of oriental design, and the spontaneous expressive outburst of action painting. I am exploring geometry of chaos.
The pattern is cosmological, a representation of the universe, invoking its rhythms and harmony, an infinite repetition of a fundamental truth, a visual mantra that emphasizes divine unity and the interconnectedness of all creation. I am inspired by the fundamental geometry underlying everything, the exact way in which creation arranges itself: spontaneous, random, chaotic, intricate, and precise.
Looking forward to welcome you at the opening of this unique Solo Exhibition. The Exhibition will be on view until June 23rd, 2024.
للنص بالغة العربية برجاء الضغط هنا
تتشرف قاعة المسار بتقديم المعرض الفردي الرابع للفنان المعاصر و المتميز, طارق منتصر (م. 1970), و الذي يقدم الفنان به أعماله الأخيرة من التجريد و التي استوحاها من فن العمارة الأسلامية و قد أنتجهم منتصر خلال الثلاث أعوام الأخيرة…
الأفتتاح يوم الأحد 12 مايو من السادسة للتاسعة م بحضور الفنان الذي سيقوم بتقديم و شرح أعماله.
عاشق و معشوق..
هذه المجموعة من التكوينات التجريدية المبنية على حركة الخطوط و تناسقها، محاولة للوصل بين الدقة الصارمه للنقوش العربية النازعة للتأمل و الارتقاء الروحي و بين زخم الحركة المندفعة بعفوية صادقة بدون حساب أو تردد. أنها لمحاولة لاعادة أكتشاف حدود الفوضى والنظام.
أن للزخرفه بعد كوني، فهي وسيلة لترديد إيقاعات و أنغام الكون، و تأكيد مرئي لوحده الوجود و إرتباط كل الموجودات والكائنات. تلهمني كثيرا الطريقة التي يرتب بها الخلق ذاته: من عفوية عشوائية ولكن محكومة بهندسة معقدة ودقيقة.
اهتم كثيرا بطريقة الرسم و التلوين، لأن أحيانا ما يكون كيف ترسم أكثر دلالة من ما ترسم. أنا أعمل في حالة من التوحد. استسلم لإرادة العمل في مراحل تطوره وألعاب الخامات وحوادثها أثناء تشكلها. التزم عفوية الأداء و الأثر الحاسم لحركة الرسم في لحظة حدوثها. أقوم ببناء اللوحة طبقة فوق أخرى، بحيث يصير للغائب ذات أثر الحاضر و للباطن ذات أهمية الظاهر. لوحات لها ذاكرتها الخاصة، سطح يطفو فوق عمق كبير، و أدعو المتلقي أن يطل من خلال هذه اللوحات كما لو كان مشربيات دقيقة يتخللها النور.
يشرفنا حضوركم أفتتاح هذا المعرض المتميز