Group Exhibition | 24 January – 21 February 2016
Al Masar Gallery for Contemporary Art is pleased to announce the opening of its first Exhibition in 2016, titled” Abstract Practices “, which Shedds the light on the long path the Egyptian Art Movement has taken in Abstract Art from the 40’s until today.
Abstract Practices will be showcasing paintings, sculptures and silk screen graphic art, which will provide viewers with a lively walk through the close cultural interpretations and visions of many imminent Egyptian artists practiced Abstract Art from the 4ies until today. Each artist’s work has traces of the artist’s own life and experience in Egypt through expressing the unspoken words of Abstraction, and emotions exposing personalities and identities. Through each artist’s work, an established idea on the Egyptian identity in Abstraction is instantly formed. Through the different artworks exhibited, it’s apparent that each artist has his own approach & style in putting Abstract art into practice. The artists’ works are nothing but truthful depictions of their surroundings. The essence of their art makes it a true representative of the soul of Egyptian Art as a whole, being the medium in which ideas and the elements of art are joined.
“Some of the Artworks are featured below”
للنص بالغه العربية برجاء الضغط هنا
رؤي في التجريد | من الأربعينات لليوم.
24 يناير – 21 فبراير 2016
يسر جاليري المسار للفن المعاصر تقديم معرض هذا المعرض الجماعي المتميز عن تاريخ و أتجاهات الفن التجريدي منذ الأربعينات لليوم من خلال التصوير, الحفر و النحت .المعرض بعنوان “ رؤي في التجريد “ و الذي يلقي الضوء علي المسار الطويل للفن التجريدي في مصر . يقدم المعرض أعمال فنية من التصوير و الحفر النحت لفنانون من الرواد )خديجة رياض,فؤاد كامل, منير كنعان,سعيد العدوي , موريس فريد و محمود عبدالله ) والمعاصرون أيضاً , و هي أعمال فنية ذات قراءات مختلفة في مفردات التشكيل لدي الفنانين المصريين منذ الأربعينات حتي الأن , و هذا من خلال أعمال فنية متباينة في تناول الفن التجريدي و الذي له مسار ممتد بالفن الحديث.
رؤي في التجريد يلقي الضوء علي رؤي الفنانون المتميزون المتغيرة في تناولهم للتجريد في الفن , كما يوضح مدى تأثر الفنانون بمفردات الحياه المحيطه بهم مما يعبر عن مشاعر وأحاسيس وامال وأحلام مختلفة من خلال هويات متباينة. يلقي المعرض الضوء على أن كل فنان له أسلوب ونمط خاص في تنفيذ وممارسة فن التشخيص وهذا يتضح من خلال الاعمال الفنية والتي تتمتع بصدق عميق في تصوير الحياه حولهم , من خلال فنهم و الذي يجعل هذه الأعمال ممثل حقيقي لروح الفن التشكيلي المصري كما تعد هي التي تمثل حلقة الوصل التي تربط الأفكار و التجارب المختلفة لكل فنان بمفردات الفن التجريدي بمصر.
” بعض الأعمال المشاركة بالمعرض موضحة بأسفل “